بسم الله الرحمن الرحيم
وبه الاعانة بدءا وختما وصلى الله علي سيدنا محمد ذاتا ووصفاوأسما
ا
شرف الأنام
بدأت باسم الذات عالية الشان
بها مستدركاً فيض جودٍ وإحسان
و ثنيت بالحمد الهني موارداً
مع الشكر للمولى بما منه أولان
وأستمنح الله العظيم نوالهِ
سجال صلواةٍ مع تحية رضوان
يؤمان روح المصطفى وضريحه
وعترته الأطهار طراً يخصان
وأصحابه الأبرار من شاع فضلهم
وأشياعه والتابعين يعمان
وأسئله التوفيق في نظم مولدٍ
لجد الذي من جعفر الفضل أروان
لقطت لسمطٍ درهُ الرطب ُ حبذا
جواهر عقدٍ قد تعززن عن ثان
وأنظم منها البعض خوف إطالةٍ
ويكفي محيطً الجيد من عقد عقيان
وبالله مولاي استعنت وحوله
وقوته في سِرِ سرِ وإعلان
إلهي رَوِّح رُوَحهَ وضرِيحهُ ** بَعرفٍ شَذِيٍّ من صلواةٍ وّرِضوانٍ
شرف الأنام 2
وبعد فخير الخلق طراً محمدُ
سُلالةُ عبد اللهِ صفوةُ عدنان
وقد شاع بين العالمين جدودهُ
وعُــدَ إلى عدنان ما بين أخدانِ
وعدنان ُ حقاً للذبيح انتسابه
لدى معشر الأنساب من بُهتانِ
حماه إله العرش من ظهر آدم
إلى صلب عبد الله من رِجس شيطانِ
إلى أن بدا من خير بيتٍ ومعشر
وخير خيار الخلق من نوع إنسانِ
وقد صان م فعل السِفاح أصُوله
إلى أن بدا كالبدر يهدي لرحمانِ
وكان نبياً والصفيُ مجندلُ
علي باب دار الخلد مرتعِ ولدان
وأعطى له ذات العلُوم وإسمها
لآدم قد أعطى فللهِ من شانِ
إلهي رَوِّح رُوَحهَ وضرِيحهُ ** بَعرفٍ شَذِيٍّ من صلواةٍ وّرِضوانٍ
وبه الاعانة بدءا وختما وصلى الله علي سيدنا محمد ذاتا ووصفاوأسما
ا
شرف الأنام
بدأت باسم الذات عالية الشان
بها مستدركاً فيض جودٍ وإحسان
و ثنيت بالحمد الهني موارداً
مع الشكر للمولى بما منه أولان
وأستمنح الله العظيم نوالهِ
سجال صلواةٍ مع تحية رضوان
يؤمان روح المصطفى وضريحه
وعترته الأطهار طراً يخصان
وأصحابه الأبرار من شاع فضلهم
وأشياعه والتابعين يعمان
وأسئله التوفيق في نظم مولدٍ
لجد الذي من جعفر الفضل أروان
لقطت لسمطٍ درهُ الرطب ُ حبذا
جواهر عقدٍ قد تعززن عن ثان
وأنظم منها البعض خوف إطالةٍ
ويكفي محيطً الجيد من عقد عقيان
وبالله مولاي استعنت وحوله
وقوته في سِرِ سرِ وإعلان
إلهي رَوِّح رُوَحهَ وضرِيحهُ ** بَعرفٍ شَذِيٍّ من صلواةٍ وّرِضوانٍ
شرف الأنام 2
وبعد فخير الخلق طراً محمدُ
سُلالةُ عبد اللهِ صفوةُ عدنان
وقد شاع بين العالمين جدودهُ
وعُــدَ إلى عدنان ما بين أخدانِ
وعدنان ُ حقاً للذبيح انتسابه
لدى معشر الأنساب من بُهتانِ
حماه إله العرش من ظهر آدم
إلى صلب عبد الله من رِجس شيطانِ
إلى أن بدا من خير بيتٍ ومعشر
وخير خيار الخلق من نوع إنسانِ
وقد صان م فعل السِفاح أصُوله
إلى أن بدا كالبدر يهدي لرحمانِ
وكان نبياً والصفيُ مجندلُ
علي باب دار الخلد مرتعِ ولدان
وأعطى له ذات العلُوم وإسمها
لآدم قد أعطى فللهِ من شانِ
إلهي رَوِّح رُوَحهَ وضرِيحهُ ** بَعرفٍ شَذِيٍّ من صلواةٍ وّرِضوانٍ